قصة عن حب الوطن: كان يا مكان في قديم الزمان، كانت هناك غابة خضراء اللون تتمتع بجمال أشجارها المتنوعة من الخضروات والفواكه وكانت تعيش هناك الكثير الكثير من الحيوانات والحشرات الجميلة وكلما تكبر تزداد جمالا فكانت الحيوانات فيها تعيش حياة رائعة وفي يوم من الأيام أتى صيادان من المدينة إلى الغابة فسمعاهما الحيوانات وهما يقولان أنهما سيخيمان الليلة ويستيقظان في الصباح ويصطادا الحيوانات. تجمع الحيوانات وفكروا للقضاء على الصيادان وهما نائمان وعندما نام الصيادان ذهبت الأرانب وسكبت العسل على الصيادان فأتى النحل والنمل وقرصا الصيادان وهما نائمان فصاح الصيادان وأخذا يصرخان ويقولان ((لن نعود لن نعود)) مراراً وتكراراً ، بعدها عاشت الحيوانات بسلام وأمان.
كنت أتمشى في حديقة جميلة جداً فيها زهور كثيرة ومختلفة ، رأيت وروداً كبيرة وصغيرة، حمراء وصفراء وبيضاء رائحتها العطرة تملأ الحديقة.
شاهدت وروداً حمراء كبيرة،تفوح منها رائحة عطرة،فاقتربت منها لأشمها. فخرجت منها حشرة بدأت تنظر إلى وأنا واقفة مندهشة! سألتها من أنت ؟وماذا تفعلين في داخل الوردة؟ أجابتني: أنا نحوله . أجمع رحيق الأزهار لأصنع العسل اللذيذ ..ومن أنت؟ أجبتها:أنا ميثة وأدرس في مدرسة الإتقان.. ولكني لا أعلم كيف تصنعين العسل من الرحيق؟ فقالت لي:هيا لأريك كيف نصنع العسل. ذهبت مع نحوله إلى خلية النحل.وجدت على باب الخلية حراساً أقوياء يحرسون الخلية من الأعداء. دخلنا على الملكة وعرّفتها نحوله علي. فسمحت لنا بالتجول في الخلية على أن لا نلمس شيئاً. فتحت لي نحوله بابا قوياً ،ورأيت أعداداً كثيرة من النحل يعملون بجد واجتهاد.فمنهم من يعتني بالبيض حتى يخرج منه نحلا جديداً. ومنهم من يجمع الرحيق،وآخرون يصنعون العسل ويضعونه في أشكال سداسية غاية في الروعة ودقة في التصميم. لقد تعجبت من عمل النحل الشاق ليصنع لنا عسلاً لذيذاً مختلف الألوان والطعم.فسبحان الله الخالق القدير الذي سخر لهذه النحلة الصغيرة هذا العمل لتصنع العسل الذي فيه شفاء للناس. ودعت صديقتي نحوله التي أعطتني عسلاً لذيذاً، أسرعت به إلى للبيت لآكله فسقط مني وانكسر.
صحوت من نومي والشمس قد أشرقت وعلمت أني كنت في حلم جميل جداً.
تحدى أحد الملحدين- الذين لا يؤمنون بالله- علماء المسلمين في أحد البلاد، فاختاروا أذكاهم ليرد عليه، وحددوا لذلك موعدا.وفي الموعد المحدد ترقب الجميع وصول العالم، لكنه تأخر. فقال الملحد للحاضرين: لقد هرب عالمكم وخاف، لأنه علم أني سأنتصر عليه، وأثبت لكم أن الكون ليس له إله !وأثناء كلامه حضر العالم المسلم واعتذر عن تأخره، تم قال: وأنا في الطريق إلى هنا، لم أجد قاربا أعبر به النهر، وانتظرت على الشاطئ، وفجأة ظهرت في النهر ألواح من الخشب، وتجمعت مع بعضها بسرعة ونظام حتى أصبحت قاربا، ثم اقترب القارب مني، فركبته وجئت إليكم. فقال الملحد: إن هذا الرجل مجنون، فكيف يتجمح الخشب ويصبح قاربا دون أن يصنعه أحد، وكيف يتحرك بدون وجود من يحركه؟!فتبسم العالم، وقال: فماذا تقول عن نفسك وأنت تقول: إن هذا الكون العظيم الكبير بلا إله؟!
يحكى أن امرأة جاءت إلى أحد الفقهاء، فقالت له: لقد مات أخي، وترك ستمائة درهم، ولما قسموا المال لم يعطوني إلا درهما واحدا!فكر الفقيه لحظات، ثم قال لها: ربما كان لأخيك زوجة وأم وابنتان واثنا عشر أخا. فتعجبت المرأة، وقالت: نعم، هو كذلك.فقال: إن هذا الدرهم حقك، وهم لم يظلموك: فلزوجته ثمن ما ترك، وهو يساوي (75 درهما)، ولابنتيه الثلثين، وهو يساوى (400 درهم)، ولأمه سدس المبلغ، وهو يساوي (100 درهم)، ويتبقى (25 درهما) توزع على إخوته الاثنى عشر وعلى أخته، ويأخذ الرجل ضعف ما تأخذه المرأة، فلكل أخ درهمان، ويتبقى للأخت- التي هي أنت- درهم واحد.
يروى أن رجلاً جاء إلى الإمام أبى حنيفة ذات ليلة، وقال له: يا إمام! منذ مدة طويلة دفنت مالاً في مكان ما، ولكني نسيت هذا المكان، فهل تساعدني في حل هذه المشكلة؟فقال له الإمام: ليس هذا من عمل الفقيه؛ حتى أجد لك حلاً. ثم فكرلحظة وقال له: اذهب، فصل حتى يطلع الصبح، فإنك ستذكر مكان المال إن شاء الله تعالى.فذهب الرجل، وأخذ يصلي. وفجأة، وبعد وقت قصير، وأثناء الصلاة، تذكر المكان الذي دفن المال فيه، فأسرع وذهب إليه وأحضره.وفي الصباح جاء الرجل إلى الإمام أبى حنيفة ، وأخبره أنه عثر على المال، وشكره ، ثم سأله: كيف عرفت أني سأتذكر مكان المال ؟! فقال الإمام: لأني علمت أن الشيطان لن يتركك تصلي ، وسيشغلك بتذكر المال عن صلاتك.
« فـِيَـۓْ هـِآلدّنـِيـَآ ڪِلَنْ لَـِﮧ { حَڪِآيَــِﮧْ »
ردحذفقصة عن حب الوطن:
ردحذفكان يا مكان في قديم الزمان، كانت هناك غابة خضراء اللون تتمتع بجمال أشجارها المتنوعة من الخضروات والفواكه وكانت تعيش هناك الكثير الكثير من الحيوانات والحشرات الجميلة وكلما تكبر تزداد جمالا فكانت الحيوانات فيها تعيش حياة رائعة وفي يوم من الأيام أتى صيادان من المدينة إلى الغابة فسمعاهما الحيوانات وهما يقولان أنهما سيخيمان الليلة ويستيقظان في الصباح ويصطادا الحيوانات. تجمع الحيوانات وفكروا للقضاء على الصيادان وهما نائمان وعندما نام الصيادان ذهبت الأرانب وسكبت العسل على الصيادان فأتى النحل والنمل وقرصا الصيادان وهما نائمان فصاح الصيادان وأخذا يصرخان ويقولان ((لن نعود لن نعود)) مراراً وتكراراً ، بعدها عاشت الحيوانات بسلام وأمان.
قصة ميثة ونحولة:
ردحذفكنت أتمشى في حديقة جميلة جداً فيها زهور كثيرة ومختلفة ، رأيت وروداً كبيرة وصغيرة، حمراء وصفراء وبيضاء رائحتها العطرة تملأ الحديقة.
شاهدت وروداً حمراء كبيرة،تفوح منها رائحة عطرة،فاقتربت منها لأشمها.
فخرجت منها حشرة بدأت تنظر إلى وأنا واقفة مندهشة!
سألتها من أنت ؟وماذا تفعلين في داخل الوردة؟
أجابتني: أنا نحوله .
أجمع رحيق الأزهار لأصنع العسل اللذيذ ..ومن أنت؟
أجبتها:أنا ميثة وأدرس في مدرسة الإتقان..
ولكني لا أعلم كيف تصنعين العسل من الرحيق؟
فقالت لي:هيا لأريك كيف نصنع العسل.
ذهبت مع نحوله إلى خلية النحل.وجدت على باب الخلية
حراساً أقوياء يحرسون الخلية من الأعداء.
دخلنا على الملكة وعرّفتها نحوله علي.
فسمحت لنا بالتجول في الخلية على أن لا نلمس شيئاً.
فتحت لي نحوله بابا قوياً ،ورأيت أعداداً كثيرة من
النحل يعملون بجد واجتهاد.فمنهم من يعتني بالبيض
حتى يخرج منه نحلا جديداً.
ومنهم من يجمع الرحيق،وآخرون يصنعون العسل ويضعونه
في أشكال سداسية غاية في الروعة ودقة في
التصميم.
لقد تعجبت من عمل النحل الشاق ليصنع لنا
عسلاً لذيذاً مختلف الألوان والطعم.فسبحان الله
الخالق القدير الذي سخر لهذه النحلة الصغيرة هذا العمل
لتصنع العسل الذي فيه شفاء للناس.
ودعت صديقتي نحوله التي أعطتني عسلاً لذيذاً،
أسرعت به إلى للبيت لآكله فسقط مني وانكسر.
صحوت من نومي والشمس قد أشرقت
وعلمت أني كنت في حلم جميل جداً.
قصة القارب العجيب
ردحذفتحدى أحد الملحدين- الذين لا يؤمنون بالله- علماء المسلمين في أحد البلاد، فاختاروا أذكاهم ليرد عليه، وحددوا لذلك موعدا.وفي الموعد المحدد ترقب الجميع وصول العالم، لكنه تأخر. فقال الملحد للحاضرين: لقد هرب عالمكم وخاف، لأنه علم أني سأنتصر عليه، وأثبت لكم أن الكون ليس له إله !وأثناء كلامه حضر العالم المسلم واعتذر عن تأخره، تم قال: وأنا في الطريق إلى هنا، لم أجد قاربا أعبر به النهر، وانتظرت على الشاطئ، وفجأة ظهرت في النهر ألواح من الخشب، وتجمعت مع بعضها بسرعة ونظام حتى أصبحت قاربا، ثم اقترب القارب مني، فركبته وجئت إليكم. فقال الملحد: إن هذا الرجل مجنون، فكيف يتجمح الخشب ويصبح قاربا دون أن يصنعه أحد، وكيف يتحرك بدون وجود من يحركه؟!فتبسم العالم، وقال: فماذا تقول عن نفسك وأنت تقول: إن هذا الكون العظيم الكبير بلا إله؟!
قصة الدرهم الواحد
ردحذفيحكى أن امرأة جاءت إلى أحد الفقهاء، فقالت له: لقد مات أخي، وترك ستمائة درهم، ولما قسموا المال لم يعطوني إلا درهما واحدا!فكر الفقيه لحظات، ثم قال لها: ربما كان لأخيك زوجة وأم وابنتان واثنا عشر أخا. فتعجبت المرأة، وقالت: نعم، هو كذلك.فقال: إن هذا الدرهم حقك، وهم لم يظلموك: فلزوجته ثمن ما ترك، وهو يساوي (75 درهما)، ولابنتيه الثلثين، وهو يساوى (400 درهم)، ولأمه سدس المبلغ، وهو يساوي (100 درهم)، ويتبقى (25 درهما) توزع على إخوته الاثنى عشر وعلى أخته، ويأخذ الرجل ضعف ما تأخذه المرأة، فلكل أخ درهمان، ويتبقى للأخت- التي هي أنت- درهم واحد.
قصة المال الضائع
ردحذفيروى أن رجلاً جاء إلى الإمام أبى حنيفة ذات ليلة، وقال له: يا إمام! منذ مدة طويلة دفنت مالاً في مكان ما، ولكني نسيت هذا المكان، فهل تساعدني في حل هذه المشكلة؟فقال له الإمام: ليس هذا من عمل الفقيه؛ حتى أجد لك حلاً. ثم فكرلحظة وقال له: اذهب، فصل حتى يطلع الصبح، فإنك ستذكر مكان المال إن شاء الله تعالى.فذهب الرجل، وأخذ يصلي. وفجأة، وبعد وقت قصير، وأثناء الصلاة، تذكر المكان الذي دفن المال فيه، فأسرع وذهب إليه وأحضره.وفي الصباح جاء الرجل إلى الإمام أبى حنيفة ، وأخبره أنه عثر على المال، وشكره ، ثم سأله: كيف عرفت أني سأتذكر مكان المال ؟! فقال الإمام: لأني علمت أن الشيطان لن يتركك تصلي ، وسيشغلك بتذكر المال عن صلاتك.
القصص وايد حلوة
ردحذفو تسلم الأنامل
ونترقب جديدك بفارغ الصبر
انشالله..~
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذف